محمد رحيم يهاجم رامي صبري ويتهمه بسرقة ألحانه

  • الساعة 10:32 صباحاً
  • الأخبار
  • أخبار الفن

 

علق الملحن محمد رحيم على تصريحات المطرب رامي صبري الأخيرة، والذي اتهمه فيها مهاجمة نجاح الآخرين ومنهم المطرب والملحن عمرو مصطفى بعد نجاح أغنية بشرة خير.

تدمر الكلى وتسبب فقدان الذاكرة وضعف العضلات.. دراسة أمريكيه صادمة عن التونه المعلبة..تجنبها حالاً

وكتب محمد رحيم عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: ردي على صديقي الفنان الكبير رامي صبري بعد اتهامه لي في وسائل الاعلام إني بهاجم النجاح مع كل الحب والتقدير.. أولًا يعلم الله سبحانه وتعالى إني معنديش أدنى وقت أضيعه في إني أدخل في أي مواضيع نظرًا لانشغالي بمجموعة أعمال مهمة جدًا إن شاء الله الناس هتشوفها قريب.

وأضاف: لكن تعليقًا على مشكلتك أنت وعمرو مصطفى اللي الحمد لله اتحلت في مداخلة إذاعية وربنا مايجيبش زعل أبدًا بين الأخوات ولكن للأسف اللي حصل أن اسمي تم إقحامه من طرفك بشكل لا يليق ونظرًا لأن المداخلة كانت على إذاعة مشهورة، فطبعًا اتسمعت من بعض أفراد عائلتي ومنهم بنتي وأكيد قطاع كبير من جمهوري اللي بيحبني وبيحترمني وبيحب أعمالي، فوجب إني أرد عليك بكل حب واحترام علشان أوضح وأصحح المغالطات اللي حصلت في المداخلة.

وتابع: أنت قلت في المداخلة بالنص إنك سنة 2013 هاجمتني بنفسك علشان أنا كنت (بحارب نجاح) كان أخويا الفنان عمرو مصطفى حققه وقت ماقدم أغنية بشرة خير، وكأن أنا راجل معنديش حاجة أعملها غير إني أهاجم وأحارب الناس الناجحين وأنت اللي وقفت في وشي، وده طبعًا كلام مغلوط ومسيء ولازم أصححه وأبين للناس الحقيقة اللي سكت عنها سنين احترامًا للعشرة الطويلة والصداقة اللي بتجمعنا كلنا.

وأردف: أولًا أنا الحمد لله مش ناقص نجاح وتاريخ بفضل الله سبحانه وتعالى علشان أهاجم أي حد ناجح، ربنا يعلم إني بدعي في صلاتي بالرزق والتوفيق لكل الناس وبتمنى الخير للجميع، اللي حصل ساعتها إني علقت إن لحن بشرة خير شبيه إلى حد التطابق لـ عملين من أعمالي وهما أغنية لا كده عاجبين للمطربة الصاعدة إيمان سمير، وأغنية كل ده يطلع منك للنجمة شيرين وجدي، والأغنيتين صدروا سنة (2004) يعني قبل صدور لحن بشرة خير بـ9 سنين على الأقل.

وأضاف محمد رحيم: نظرًا لنجاح بشرة خير وفرحتنا كلنا بيها، أنا قفلت الموضوع تمامًا ومرضيتش أبين للناس أنا بقول كده ليه، ولكن الفيديو اللي تحت ده هو الفيصل اللي هيبين للناس إذا كنت بخترع كلام من دماغي ولا كلامي فعلًا صح بناء على علم ودراسة وخبرة، وأنت طبعًا راجل فاهم ودارس مزيكا برضه زينا.

وأشار: كما تم إرفاق لحنين آخرين من أعمالي وهما أنا بحب عيونك للفنان عمرو دياب، وأغنية مشاعر للفنانة شيرين عبد الوهاب، واللي حصل إني لقيت نفس اللحنين دول تم استعمالهم في أغاني خاصة بيك وحققوا نجاح كبير معاك من غير ما تضع اسمي عليهم على الأقل جنب اسمك، وطبعًا الفيديو هيوضح المسألة دي جدًا حتى لغير المتخصصين وواثق أن الجمهور هيتفاجئ وفي ناس كتير هتستغرب أنا إزاي سكت طول السنين دي، والإجابة لأني إنسان مسالم ومحترم وعمري ما أسمح لنفسي أرفع قضية على زميل وأخ ومؤمن بتوارد الخواطر وحسن النية دائمًا، وطبعا دي مش دعوة للتخلي عن الحقوق ولكن العشرة الطيبة والمحبة والصداقة ليها علينا حق.

وتابع محمد رحيم: الخلاصة أنك هاجمتني قبل كده أكتر من مرة وما زلت لأني قلت كلمتين (فضفضة) هما من صميم حقي وقوانين الملكية الفكرية واضحة ومفيهاش هزار في بلدنا وفي كل دول العالم، وكنت بشوف مجهودي وتعبي بينسب لغيري وبستحمل وبسكت عشرات المرات وللأسف أنت اللي زعلان وبتتهمني إني كنت بهاجم النجاح، لأ أنا قطعًا مش بهاجم النجاح لأنني والحمد لله صديق النجاح، أنا فقط كنت بعلق على استحياء وخجل على ظاهرة سلبية جدًا ومتكررة في أسلوب العمل في الوسط الفني، وهي ظاهرة استغلال واستحلال مجهود الناس بدون وجه حق ونسبته لغير أصحابه الحقيقيين.

وواصل: أنا عايز بعد تجربتك الأخيرة مع عمرو اللي سببت المشكلي دي كلها، الناس تحاول تتخيل أنا ساكت على إيه بقالي سنين، ولكن بعد الاعتداء على أعمالى وأفكاري ومجهودي ثم سكوتي وصمتي أطلع بحارب النجاح كمان وكمان أطلع مش عاجب؟ لأ طبعًا ده كلام مرفوض تمامًا وفعلًا أنا مش هسمح لأي حد يقوله وربنا يسامح الجميع، وطبعًا أنا برد على الملأ لأنه كلامك كان على الملأ، فلذا وجب التصحيح والتوضيح، مع تأكيدي أن عمرو مصطفى طبعًا أنا بعشقه وبحبه من قلبي، وأنت كمان أخويا وبحبك. واختتم محمد رحيم حديثه، قائلًا: الدليل إني أول مرة أتكلم على مواضيع زي دي حدثت منذ سنوات، ولكن زي ما أنت عندك أسرة وعندك جمهور تخاف على شكلك قدامهم، أنا كمان زيك بالظبط، مع تمنياتي بالتوفيق والنجاح الكبير للجميع، أخوك الموسيقار المصري العالمي المجتهد والمحترم والمحب محمد رحيم.

اقرأ أيضاَ :

لماذا يصاب الجسم بالسرطان؟.. حاول الابتعاد عن هذه العادات السيئة قبل فوات الآوان