شاهد زوجة سعودية جميلة رفضت الطبخ لضيوف زوجها لتجد اكبر صدمة في حياتها بعد عودتها من بيت اهلها!

روى صانع محتوى وصاحب قناة " قصة مع فالح"، على يوتيوب قصة امرأة رفضت أن تطبخ لضيوف زوجها وذهبت إلى منزل أهلها وعندما عادت إلى منزل الزوجية، تفاجأت بما لم تتوقعه.

 

تدمر الكلى وتسبب فقدان الذاكرة وضعف العضلات.. دراسة أمريكيه صادمة عن التونه المعلبة..تجنبها حالاً

 

 

زوجة جميلة واستهل صانع المحتوى قصته، قائلًا: أحمد التحق بوظيفة راتبها متوسط، وتزوج فتاة جميلة اسمها عائشة، وبعد مرور عدة أشهر بدأت الزوجة تتضرر من أحواله المادية.

 

وتابع: أحمد وزملائه في العمل اتفقوا على التجمع وتناول الغداء لدى أي منهم بشكل دوري، وبعدما جاء دور أحمد طلب من زوجته أن تجهز طعام الغداء من أجل استضافة زملائه، ولكنها رفضت مبررة ذلك بسبب ضيق الأحوال المادية.

 

وأردف: اتصل أحمد بوالدة زوجته وأخبرها بما حدث، فقالت له أنها ستجهز الطعام ويمكنه أن يذهب إلى منزلها الكائن بالقرب من منزله ويأخذه، لافتا إلى أنه أثناء ذلك قامت زوجته بجمع ملابسها وتوجهت إلى منزل أسرتها.

 

وأضاف: في اليوم التالي أحضر أحمد الطعام من منزل والدة زوجته واستضاف زملائه، فيما شعر أحدهم وهو صديق مقرب له أنه ليس على ما يرام.

 

مفاجأة بدر لأحمد

 

وأضاف صانع المحتوى: بدر سأل أحمد عن سبب ضيقته فأخبره بما حدث ثم غادر بدر، مضيفا، في وقت لاحق تحدث بدر مع أحمد عبر الهاتف وأخبره أنه يريد أن يذهب معه إلى أحد الأشخاص وعندما وصلوا تفاجأ أحمد بأن بدر يطلب من صاحب المنزل يد ابنته للزواج منه. 

 

لفت، إلى أن أحمد كان مندهشا لأنه لا يعلم عن الموضوع وليس لديه مال ليتزوج، فأخبره صديقه أنه دفع المهر وأنهى كل شيء.

 

زوجة جديدة

 

وأوضح أنه تمت الرؤية الشرعية وعقد القران في نفس اليوم وأخذها وذهب إلى منزله.

 

وأكمل، أخبر أحمد زوجته الجديدة أنه لن يطلق زوجته عائشة إذا وافقت على زواجه وأن تعيش معهم في نفس المنزل، وأخبرته زوجته الجديدة بموافقتها.

 

وأشار إلى أنه بعد مرور عدة أيام عادت زوجته عائشة إلى المنزل وتفاجأت بالزوجة الجديدة، ووقعت مشادات بينها وزوجها وعادت إلى منزل أسرتها.

 

واختتم، بعد فترة وافقت عائشة على العودة إلى زوجها وكذلك العيش مع زوجته الجديدة في نفس المنزل، وكانت علاقة الزوجتين جيدة.   

اقرأ أيضاَ :

لماذا يصاب الجسم بالسرطان؟.. حاول الابتعاد عن هذه العادات السيئة قبل فوات الآوان