أم اصيبت بالجنون من هول الصدمة بعدما تفحصت هاتف أبنتها الوحيدة بعد وفاتها بأيام ..لن تصدق ماذا وجدت فيه ؟

  • الساعة 07:07 صباحاً
  • الأخبار
  • أخبار متنوعة

نسمع دائماً عبارة "كما تدين تدان" لكن لم يشعر بمذاقها إلا من تعرض لموقف يؤكد صحة هذه العبارة، مرت بطلة هذه القصة التي نحن بصددها بأزمة لم تقوى على تحملها فانهارت وكان مصيرها مستشفى الأمراض العقلية، فهيا بنا نتعرف على التفاصيل. تفاصيل القصة وقعت السيدة هيام في العديد من الأزمات بعد وفاة زوجها تاركاً لها ابنة في عامها السابع عشر وابنا في المرحلة الابتدائية، حيث أنه توفي وتركهم غارقين في ديونه.

 

| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــد
حفل زفاف سعودي يتحول لفيلم رعب .. سعودي يهشم رأس عروسته بقطعة حديدية لسبب صادم لايصدق!!

 

توقعات جديدة تزلزل المملكة..ليلى عبد اللطيف تكشف عن مفاجأة كبيرة ستحدث في السعودية وتصدم العالم  !

 

مفاجأة مدوية تهز العرب..إلغاء عيد الأضحى 2024 في هذه الدولة العربية والسبب صادم غير متوقع؟

 

ما لا يصدقه العقل.. 6500 دولار ثمن لوجبة شهية في مطعم عربي شهير؟

 

تحذير سعودي مرعب ومخيف .. الإعدام فورا لأي شخص يفعل هذا الشيء داخل المملكة

 

السعودية تحذر وبشدة ..هذه الوجبة الشهيرة تسبب فشل كلوي وتؤدي لنوبة قلبية قاتلة

 

إنخفاض كبير غير متوقع ..وصول سيارة هيونداي توسان 2025 إلى السعودية بهذه الميزات الجريئة والسعر مفاجأة

 

اسعار الصرف في اليمن تفاجئ الجميع بتسعيرة جديد غير متوقعه في هذه اللحظات !..تعرف على السعر الآن

 

السعودية : قرار هام وتاريخي من الملك سلمان للمغتربين بالمملكة يفرح به قلوب الجميع؟

 

سعودي شك في عروسته فطلقها فورا وبعد ساعة واحدة فقط وقع أمر صادم ومخيف جعله ينهار فوراً

 

سعودية استخدمت حيلة شيطانية ونصبت على خالها 250 مليون ريال سعودي بضغطة زر واحدة !!

 

الفرحة تعم ارجاء المملكة!.. الداخلية السعودية تعفي الجميع من سداد المخالفات المرورية المتراكمة عليهم 

 

لم تقوى هيام على تحمل أعباء الديون التي أغرقها فيها زوجها، ولا على نفقات الأولاد، فاضطرت للذهاب بحثاً عن العمل، فاستقرت بها الأمور في نهاية المطاف إلى العمل في إحدى المصانع كعاملة منتجة، بمرتب بالكاد يكفي متطلبات العيش. مرت الأيام ودخلت ابنتها الجامعة وكان من المفترض أن تدفع لها المصروفات وتحضر لها الكتب والملابس، ولكن وجدت نفسها أنها لا تستطع تلبية هذه الطلبات فأخذت تشكو لصديقتها ف المصنع. لسوء الحظ كانت السيدة التي تشكو لها هيام تعمل بالممنوعات واستغلت حاجتها من أجل الضغط المعنوي عليها لكي تجترها معها في تجارتها وهو ما حدث بالفعل، حتى تمكنت من استحضار متطلبات ابنتها وسداد الديون وتحسنت الأحوال. انجذبت هيام لتلك التجارة وأرادت أن تكون منها ثروة، فاستقر بها الحال إلى أن أصبحت من الكبار في هذا الشأن، فجاة وبدون سابق انذار في إحدى الأيام دخلت المنزل لتجد ابنتها في حالة إغماء ونقلتها على الفور إلى المستشفى.

مر عليها وقت عصيب لكن كانت النهاية مأساوية عندما نقل إليها الأطباء خبر وفاة ابنتها، لم تكن تفكر هيام حينها في شيء سوى أن هذا عقاب الله لها على ما فعلته، فتحملت فكرة مفارقة ابنتها للحياة على هذا الأساس. بعد انتهاء مراسم الغسل الدفن دخلت الأم لتتفقد غرفة ابنتها وظلت تستذكر الملابس التي جلبتها لها بأموال الممنوعات وبدأت تفتح هاتفها حتى تشاهد صورها، لتقع مغشيا عليها من هول الصدمة، وعندما أفاقت تذكرت ما شاهدته على الهاتف. وجدت ابنتها في الكثير من الصور وهي موجودة بمكان ما تتعاطي الممنوعات، ولم تقوى على تحمل ما رأته، فقد وقع لها ما أوقعت به أولاد غيرها، فاستقر بها الحال في نهاية المطاف إلى ذهاب عقلها وإيداعها في مستشفى الأمراض العقلية.

اقرأ أيضاَ :

بذور صغيرة ولكنها فتاكة تضبط السكر في الدم وتوقف نمو الخلايا السرطانية بسرعة