وصل الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد والوفد المرافق له إلى منطقة جازان في السعودية، في زيارة أثارت العديد من التساؤلات حول سببها.
وتقول تقارير إعلامية إن رشيد كان يعمل في أحد المشاريع التنموية في منطقة جازان منذ مطلع الثمانينيات، أين كوّن شبكة علاقات من زملائه من أهل المنطقة، الذين تدربوا على يديه خلال فترة عمله.
تدمر الكلى وتسبب فقدان الذاكرة وضعف العضلات.. دراسة أمريكيه صادمة عن التونه المعلبة..تجنبها حالاً
ورشيد الذي بدأ حياته العملية في جازان كخبير لتنمية الموارد المائية ثم مديرا لمشروع الفاو، ألّف في المنطقة كتابا عن التنمية الزراعية، وتربطه علاقات طيبة بزملائه في المنطقة حتى بعدما أصبح رئيسا للعراق.
ووصل الرئيس العراقي أمس الاثنين إلى جازان، وكان في استقباله بمطار الملك عبدالله الدولي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، والأمير محمد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة جازان.
ويرافقه خلال زيارته وزير التجارة الوزير المرافق ماجد بن عبدالله القصبي، والسفير السعودي لدى العراق عبد العزيز الشمري، وسفيرة العراق لدى المملكة صفية طالب السهيل.
المصدر: سبق
اقرأ أيضاَ :
لماذا يصاب الجسم بالسرطان؟.. حاول الابتعاد عن هذه العادات السيئة قبل فوات الآوان