أخبرنا عنهم النبي ﷺ.. 3 نساء يدخلن الجنه بغير حساب ولا عذاب.. من هن؟

3نساءيدخلن الجنة بدون حساب
3نساءيدخلن الجنة بدون حساب
  • الساعة 12:10 صباحاً
  • الأخبار
  • أخبار العرب

باب الثلاثة ثلاثة يدخلهم الله الجنة بغير حساب، وثلاثة يدخلهم الله النار بغير حساب 1 – حدثنا أبي رضي الله عنه قال: حدثنا 

 

تدمر الكلى وتسبب فقدان الذاكرة وضعف العضلات.. دراسة أمريكيه صادمة عن التونه المعلبة..تجنبها حالاً

، عن أخيه 

 

درستويه، عن عجلان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ثلاثة يدخلهم الله الجنة بغير حساب، وثلاثة يدخلهم الله النار بغير حساب، فأما الذين يدخلهم الله الجنة بغير حساب فامام عادل، وتاجر صدوق، شيخ أفنى عمره في طاعة الله عز وجل، وأما الثلاثة الذين يدخلهم الله النار بغير حساب فامام جائر، وتاجر كذوب، وشيخ زان.

 

 

ثلاثة أشياء لا يحاسب الله عز وجل عليها المؤمن 2 – حدثنا 

سعد بن عبد الله

 عليه السلام: ثلاثة أشياء لا يحاسب الله عليها المؤمن: 

 وثوب يلبسه و زوجة صالحة تعاونه، وتحصن 

ثلاث خصال من كن فيه أو واحدة منهن كان في ظل عرش الله عز وجل 3 – حدثنا أبي رضي الله عنه قال: حدثني 

، عن 

الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله

: ثلاث خصال من كن فيه أو واحدة منهن كان في ظل عرش الله عز وجل [

 يوم لا ظل إلا ظله: رجل أعطى الناس من نفسه ما هو سائلهم لها، ورجل لم يقدم رجلا ولم يؤخر أخرى

من هم الذين يدخلون الجنة بغير حساب؟ هل الذين هم لا يرقون ولا يسترقون يدخلون الجنة؟

 

 

 

من استقام على دينه، وأدى ما فرض الله عليه، وترك ما حرم الله عليه، دخل بغير حساب ولا عذاب، ومنهم السبعون ألفًا الذين لا يسترقون، ولا يكتوون، ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون، تركوا الطيرة؛ لأنها محرمة، وتركوا الكي والاسترقاء استحبابًا؛ لأن الرسول ﷺ ذكر أنها من صفات السبعين ألفًا، فإذا ترك الكي واستعمل دواءً آخر فلا بأس.

 

 

النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: الشفاء في ثلاث: كية نار، وشرطة محجم، وشربة عسل، وما أحب أن أكتوي وقد كوى بعض أصحابه، فإذا ترك الكي فهذا أفضل، إذا تيسر دواء آخر، وإلا فلا بأس بالكي، ولا يمنعه ذلك من كونه من السبعين؛ لأن السبعين ألفًا هم الذين استقاموا على دين الله، وتركوا محارم الله، وأدوا ما أوجب الله.

 

 

 

ومن صفاتهم الطيبة: عدم الاسترقاء، ولكن الاسترقاء لا يمنع من كونه من السبعين، والاسترقاء طلب الرقية، وإذا دعت الحاجة إلى هذا فلا بأس، النبي ﷺ أمر عائشة أن تسترقي، وأمر أم أولاد جعفر أن تسترقي لأولادها، فلا حرج في ذلك، وإذا دعت الحاجة إلى الكي فلا بأس أن يكتوي، كما قال ﷺ: الشفاء في ثلاث: كية نار، وشرطة محجم، وشربة عسل يدل على أن الكي لا بأس به، لكن تركه أفضل إذا تيسر غيره، نعم.

اقرأ أيضاَ :

لماذا يصاب الجسم بالسرطان؟.. حاول الابتعاد عن هذه العادات السيئة قبل فوات الآوان