المبعوث الاممي يزف مفاجأة هي الاول من نوعها ستسعد كافة اليمنيين هذه اللحظة!

  • الساعة 02:06 مساءً
  • الأخبار
  • أخبار العرب

يونشيانغ: سيادة المبعوث، مع دخول الصراع في اليمن عامه العاشر، كيف تقيمون الوضع الحالي؟ ما هو التقدم الذي تعتقد أنه تم إحرازه خلال السنوات التسع الماضية، وما هي التحديات الرئيسية التي لا تزال قائمة؟

غروندبرغ: أولاً وقبل كل شيء، وأعتقد أن هذا أمر بديهي، فإنني أتعامل مع الوضع الحالي بمزيج من القلق والعزيمة. والقلق بالتأكيد مرتبط بعدم الاستقرار الأوسع الذي شهدناه في الشرق الأوسط حتى الآن.

| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــد
ستتفاجئ!..ماهي الحرب التي يصفها الشعب الأمريكي بأنها حرب ظالمة ويعتبرونها وصمة عار أبدية عليهم ؟!

 

تجنب فعلها..5 ذنوب يعجل الله سبحانه وتعالى عقابها في الدنيا قبل الآخرة ..تعرف عليها  !

 

 ليلى عبد اللطيف تكشف عن مفاجأة كبيرة ستحدث في السعودية ستهز العالم العربي؟!

 

شاهد الفاجعة ..سعودي يعثر على طائر البجع في البر .. وعندما حاول الاقتراب منه كانت المفاجأة  التي لاتصدق

 

الكشف عن عرض محتمل من أعراض السرطان يمكن رصده على وسادتك في الصباح

 

بعد تهديد مصر لتل أبيب ..تحذير صادم من إسرائيل 

 

لأول مرة ..السعودية تزف خبر سار وتعلن فتح باب الزيارة العائلية للمقيمين !..تفاصيل  

 

شاهد سعودي يعثر على “عشة” مهجورة وسط الصحراء.. وعندما اقترب منها كانت المفاجأة المرعبة!..صور

 

طبيب سعودي يكشف المفاجأة !.. فائدة ذهبية ستعود على جسمك إذا تناولت الزنجبيل يومياً..؟

 

ليلى عبد اللطيف تفاجئ الجميع بتوقعات خطيرة وتكشف مصير هذه الدول العربية! ..شاهد ماقالت

 

سيده سعودية" تنسى رضيعها بالمطار وتستقل الطائرة..لن تصدق كيف تصرف الطيار!.

 

لاول مرة في التاريخ ..رئيس هذه الدولة يفرض طريقة صادمة ومرعبة لمعاقبة المثليين جنسيا !

 

صحيفة بريطانية تفجر مفاجأة .. الكشف عن خارطة طريق جديدة تتضمن تشكيل حكومة بالشراكة مع الحوثيين..تطورات عاجلة

 

رغم اعتراض أسرتها..قرار تاريخي من محكمة جدة يسمح بزواج شابة سعودية من مقيم أجنبي ..والمفاجأة ماقام به اهلها

 

رسمياً : الداخلية السعودية تعلن عن المبلغ المطلوب للحصول على الجنسية والأجانب يتسابقون عليها

 

 

وتأثير ذلك على مجال الوساطة، وإمكانية تحقيق انفراجه في اليمن. لكن العزيمة لا تزال قائمة، وذلك بفضل حقيقة أن مسارنا عندما يتعلق الأمر بالهدف طويل المدى من أجل اليمن لا يزال قائما.

 

 

لقد كان هدفنا وسيظل دائمًا تحقيق عملية سياسية تحقق تسوية الصراع في اليمن على أساس طويل الأمد. لذا تلك العزيمة لا تزال موجودة بالتأكيد. ومع ذلك، كلما طالت مدة التعقيدات الحالية، زاد خطر أن يصبح حل الأوضاع أكثر صعوبة. ولهذا السبب، أعتقد أنه من المهم للجميع أن يذكروا أنفسهم بالتقدم الذي أحرزناه حتى الآن. ونحن، كما ذكرت، ندخل في العام العاشر للنزاع في اليمن. ومنذ حوالي عامين، اتخذت الأطراف في اليمن خطوة أولى شجاعة للغاية في الاتفاق على هدنة ظلت صامدة إلى حد كبير طوال العامين الماضيين. لقد شهدنا انخفاضًا في أعمال العنف داخل اليمن إلى مستوى غير مسبوق. وعلى الرغم من بعض الحوادث المثيرة للقلق، ظل الوضع على الجبهات العسكرية داخل اليمن مستقرا. وقد أتاحت هذه الهدنة في حد ذاتها إمكانية إجراء مناقشات جادة وملموسة بيني وبين الأطراف، وكذلك أيضًا بين الأطراف أنفسهم، وأيضًا بين الأطراف والمنطقة، كانت هناك مناقشات جادة وملموسة حول مسار واقعي نحو تسوية الصراع في اليمن.

 

 

على إثر ذلك، وبفضل الدعم الملحوظ من المنطقة، من عُمان والمملكة العربية السعودية، وافقت الأطراف، على مجموعة من الالتزامات بحلول نهاية عام 2023، التي من شأنها أن تشكل أساسًا لخارطة طريق الأمم المتحدة، والتي من خلال تنفيذها ستقود إلى وقف حقيقي لإطلاق النار وإلى عملية سياسية. هذا التقدم ليس بالشيء الهين، فهو تقدم جاد، أو حزمة من التقدمات في سياق تطورات النزاع في اليمن، ولا ينبغي إغفالها. ولا ينبغي لهم تجاهلها أيضاً.  نحن بحاجة إلى بذل كل ما في وسعنا للتأكد من إمكانية الاستفادة من هذا التقدم، والتأكد من أن ذلك يمكن أن يؤدي إلى التقدم الذي يحتاج إليه الشعب اليمني.

 

ومن أجل تحقيق هذا التقدم، أعتقد أنه في ظل الوضع المعقد الحالي، هناك ثلاثة أشياء ستكون حاسمة للغاية: الأول هو ضرورة وجود استقرار على نطاق أوسع، أعني استقرار أوسع في الشرق الأوسط.

 

وسيسمح ذلك أيضًا للأطراف، وكذلك للمجتمع الدولي، بإعادة التركيز وإعادة الانخراط في التسوية طويلة المدى للنزاع في اليمن. وبالمثل، وهذا، أعتقد، مهم بالتساوي، هذا ليس الوقت المناسب للأطراف لاستخدام الوضع الحالي لتصعيد الأمور داخل اليمن. نحن بحاجة للحفاظ على الاستقرار أو وقف الأعمال العدائية التي شهدناها داخل اليمن. يجب الحفاظ على ذلك بينما نعمل على تحقيق التقدم وعلى تحقيق انفراجه. وأخيرا، أعتقد أن قنوات الاتصال التي كانت مفتوحة وعلى نطاق واسع، بحاجة إلى أن تظل كذلك قدر الإمكان،  إذا أردنا التأكد من أننا سنستطيع تحقيق ما حددناه سلفًا. 

اقرأ أيضاَ :

السعودية تزف بشرى كبرى لمواطني دول مجلس التعاون الخليجي وحاملي الإقامة المميزة والمستثمرين وحاملي تأشيرات الزيارة