تُزّين سماء المملكة، وتتنوع بين الدروع البركانية، والمخاريط، والقباب البركانية.
تُشكّل موطنًا لهذه البراكين، مثل حرة الوعبة (مكة المكرمة) وحرة خيبر (المدينة المنورة) وحرة كشب وحرة عويرض. تقع في مكة المكرمة، وتُعد واحدة من أبرز الحرات، وتحتوي على أكبر فوهة بركانية في المملكة.
تدمر الكلى وتسبب فقدان الذاكرة وضعف العضلات.. دراسة أمريكيه صادمة عن التونه المعلبة..تجنبها حالاً
على الرغم من العدد الكبير من البراكين، إلا أن النشاط البركاني يظل منخفضًا.
آخر ثوران بركاني كبير كان في عام 1256م جنوب المدينة المنورة.
أهمية الدراسة: تُظهر أهمية البيئة الجيولوجية الفريدة في المملكة. تُلقي الضوء على ضرورة مراقبة البراكين الخامدة وفهم تأثيرها على الطبيعة والمجتمع. تعزز الفهم العميق لتاريخ وجغرافية البلاد.
اقرأ أيضاَ :
لماذا يصاب الجسم بالسرطان؟.. حاول الابتعاد عن هذه العادات السيئة قبل فوات الآوان