شجرة نصحنا بها الرسول ﷺ وقال عنها أكثروا من الطعام منها..فما هي؟

ورد عن مسألة ما هي الشجرة التي قال عنها الرسول أكثروا من الطعام منها؟، أن هناك حديثًا منتشرًا بين الناس منسوباً للنبي -صلى الله عليه وسلم-  يفيد بأن شجرة الباذنجان هي  أول شجرة آمنت بالله سبحانه وتعالى ، ومن ثم فقد أوصى رسول الله -صلى الله عليه وسلم - بالإكثار من أكلها.

 

| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــد
النيابة العام السعودية تحذر من تصفح هذه المواقع من اليوم وعقوبة صارمة للمخالف

 

عادة سيئة تسبب مرض السكري بنسبة 40 بالمئة ويجهلها الكثيرون.. طبيب سعودي يحذر منها

 

 هذ النوع من المكسرات يضبط السكر ويعيد لك شبابك حتى لوكبير في السن... تعرف عليها الان؟

 

شجرة تقتل مجرم أمريكي بطريقة مرعبة لأنه قام بعمل خسيس مع طالب مدرسة..شاهد

 

ولي العهد السعودي يصدر مرسوما عاجلا سيفاجئ الجميع !

 

الشارع السعودي يشعل غضباً بعد أن قامت فتاة جريئة بهذا الفعل الصادم أمام الكايمرا.. شيئ لا يصدق

 

للمتزوجين ..تعرف على جـ ــماع المكـ ـواة الذي تعشقه النساء ولا يعرفه أغلب الرجال؟

 

لأول مرة .. السلطات المصرية تصدم الوافدين اليمنيين بقرار تعسفي غير متوقع !

 

إليك عشبة جبارة تنشط الدورة الدموية وتمنع تجلط الدم

 

إعلان عاجل من الملياردير إيلون ماسك بإغلاق خدمة الإنترنت “ستارلينك” في هذه الدول العربية.. تعرف عليها

 

معجزة ستغير حياتك لو وضعت كوبًا من الأرز في ملابس النوم..جربها وشاهد ماسيحدث لجسمك!!

 

يتحول الى سم قاتل لايرحم : تحذير خطير من طعام نصنعه بأيدينا يوميا قد يؤدي للوفاة 

 

إعلان عاجل من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان !!

 

سعودي ذهب إلى المستشفى للسؤال عن أخته الممرضه وعند وصوله حدث مالم يكن في الحسبان!

 

وقال الدكتور مختار مرزوق عبدالرحيم، أستاذ التفسير وعلوم القرآن بكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط، إن أحاديث الباذنجان ليست ثابتة بل هي من الأحاديث الموضوعة على النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال بعضهم إنها من وضع الزنادقة، موضحا ما قاله الحافظ السخاوي رحمه الله تعالى :  ﺣﺪﻳﺚ: اﻟﺒﺎﺫﻧﺠﺎﻥ ﻟﻤﺎ ﺃﻛﻞ ﻟﻪ، ﺑﺎﻃﻞ ﻻ ﺃﺻﻞ ﻟﻪ، ﻭﺇﻥ ﺃﺳﻨﺪﻩ ﺻﺎﺣﺐ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺑﻠﺦ، ﻭﻗﺪ ﻗﺎﻝ ﺷﻴﺨﻨﺎ: ﻭﻟﻢ ﺃﻗﻒ ﻋﻠﻴﻪ، ﻭﻟﻜﻦ ﻭﺟﺪﺕ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ اﻷﺟﺰاء ﻣﻦ ﺭﻭاﻳﺔ ﺃﺑﻲ ﻋﻠﻲ اﺑﻦ ﺯﻳﺮﻙ: اﻟﺒﺎﺫﻧﺠﺎﻥ ﺷﻔﺎء، ﻻ ﺩاء ﻓﻴﻪ، ﻭﻻ ﻳﺼﺢ، ﻭﺳﻤﻌﺖ ﺑﻌﺾ اﻟﺤﻔﺎﻅ ﻳﻘﻮﻝ: ﺇﻧﻪ ﻣﻦ ﻭﺿﻊ اﻟﺰﻧﺎﺩﻗﺔ.

 

ﻭﻗﺎﻝ اﻟﺰﺭﻛﺸﻲ: ﻭﻗﺪ ﻟﻬﺞ ﺑﻪ اﻟﻌﻮاﻡ ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻌﺖ ﻗﺎﺋﻼ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﻘﻮﻝ: ﻫﻮ ﺃﺻﺢ ﻣﻦ ﺣﺪﻳﺚ ﻣﺎء ﺯﻣﺰﻡ ﻟﻤﺎ ﺷﺮﺏ ﻟﻪ، ﻭﻫﺬا ﺧﻄﺄ ﻗﺒﻴﺢ، اﻧﺘﻬﻰ، ﻭﻟﻠﺪﻳﻠﻤﻲ ﻣﻦ ﺣﺪﻳﺚ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ اﻟﻠﻪ اﻟﻘﺮﺷﻲ ﻋﻦ ﺟﻌﻔﺮ ﺑﻦ ﻣﺤﻤﺪ، ﻗﺎﻝ: ﻛﻠﻮا اﻟﺒﺎﺫﻧﺠﺎﻥ ﻭﺃﻛﺜﺮﻭا ﻣﻨﻪ، ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﺷﺠﺮﺓ ﺁﻣﻨﺖ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ، ﻭﻋﺰاﻩ ﺷﻴﺨﻨﺎ ﻟﻪ ﻋﻦ ﺃﻧﺲ، ﻭﻟﻪ ﺑﻼ ﺳﻨﺪ ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ ﻣﺮﻓﻮﻋﺎ: ﻛﻠﻮا اﻟﺒﺎﺫﻧﺠﺎﻥ ﻭﺃﻛﺜﺮﻭا ﻣﻨﻪ، ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﺷﺠﺮﺓ ﺭﺃﻳﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺟﻨﺔ اﻟﻤﺄﻭﻯ، اﻟﺤﺪﻳﺚ، ﻭﻓﻴﻪ: ﻭﻣﻦ ﺃﻛﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﺩاء ﻛﺎﻧﺖ ﺩاء، ﻭﻣﻦ ﺃﻛﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﺩﻭاء ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻭاء، ﻭﻛﻠﻬﺎ ﺑﺎﻃﻠﺔ . 

حديث الشجرة التي قال عنها الرسول أكثروا من الطعام منها

وقد ورد في فضل أكل الباذنجان عدة روايات بأحاديث موضوعة وباطلة لا تصح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ومنها : 

روى أبو هريرة وحدثه السخاوي في المقاصد الحسنة الصفحة أو الرقم : 170 ، حديث باطل لا يصح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( - كلوا الباذِنجانَ ، وأَكْثِروا منهُ فإنَّها أوَّلُ شجرةٍ رأيتُها في جنَّةِ المأوَى)، وهناك رواية أخرى لا تصح ، وهي: _ من أَكَلَها على أنَّها داءٌ؛ كانَت داءً ، ومَن أَكَلَها على أنَّها دواءٌ؛ كانت دواءً [ يعني الباذنجان ])، وهناك رواية أخرى باطلة لا أصل له، عن الزركشي (البدر) في اللآلئ المنثورة الصفحة أو الرقم : 150 ، وهي: ( الباذنجانُ لما أُكِلَ له).

وورد حديث منكر عن عبدالله بن عباس  وحدثه ابن حجر العسقلاني في لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 5/211 ، وهو: ( كنا في وليمةِ رجلٍ من الأنصارِ ، فأُتِيَ بطعامٍ فيه باذنجانٌ ، فقال رجلٌ من القومِ : يا رسولَ اللهِ ، إنَّ الباذنجانَ يُهَيِّجُ المرارَ ، ويُيَبِّسُ اللسانَ ، فأكل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم باذنجانةً باذنجانةً في لقمةٍ ، فأعاد الرجلُ ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم : إنما الباذنجانُ شفاءٌ من كلِّ داءٍ ، ولا داءَ فيهِ ).

وجاء حديث موضوع كذلك عن ابن القيم في المنار المنيف الصفحة أو الرقم : 44 ، أن الباذنجانُ شفاءٌ من كلِ داءٍ، وكذلك رواية الشوكاني في الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 167 ، أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّمَ أكَلَ باذِنْجانةً في لُقْمةٍ وقال: إنَّما الباذِنْجانُ شِفاءٌ مِن كلِّ داءٍ.

وورد عن النبي صلى الله عليه وآله :( كلوا الباذنجان وأكثروا منها ، فإنّها أول شجرة أمنت بالله عز وجل)، وقال "ص" أيضاً : ( كلوا الباذنجان فإنها شجرة رأيتها في الجنة المأوى ، شهدت لله بالحق ، ولي بالنبوة و العلي بالولاية ، فمن أكلها على أنها داء كانت داء ، ومن أكلها على أنها دواء كانت دواء) .

 وروي أن النبي صلى الله عليه وآله كان في دار جابر ، فقدم إليه الباذنجان فجعل يأكل ، فقال :( يا جابر مه ، إنها أول شجرة أمنت بالله ، اقلوه وأنضجوه و زيّنوه ولينوه ، فإنه يزيد في الحكمة )و عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ( كلوا الباذنجان فإنه يذهب الداء ولا داء له )، ( كلوا الباذنجان فإنه جيد للمرة السوداء ) .

آداب ما قبل الطعام 1- أن يستطيب طعامه وشرابه بأن يعدهما من الحلال الطيب الخالي من شوائب الحرام لقوله – تعالى - : "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْالبقرة : 272 ) .   )"

2- أنه ينوي بأكله وشربه التقوية على العبادة، ليثاب على ما أكله وشربه.

ﻭﻗﺎﻝ اﻟﺰﺭﻛﺸﻲ: ﻭﻗﺪ ﻟﻬﺞ ﺑﻪ اﻟﻌﻮاﻡ ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻌﺖ ﻗﺎﺋﻼ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﻘﻮﻝ: ﻫﻮ ﺃﺻﺢ ﻣﻦ ﺣﺪﻳﺚ ﻣﺎء ﺯﻣﺰﻡ ﻟﻤﺎ ﺷﺮﺏ ﻟﻪ، ﻭﻫﺬا ﺧﻄﺄ ﻗﺒﻴﺢ، اﻧﺘﻬﻰ، ﻭﻟﻠﺪﻳﻠﻤﻲ ﻣﻦ ﺣﺪﻳﺚ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ اﻟﻠﻪ اﻟﻘﺮﺷﻲ ﻋﻦ ﺟﻌﻔﺮ ﺑﻦ ﻣﺤﻤﺪ، ﻗﺎﻝ: ﻛﻠﻮا اﻟﺒﺎﺫﻧﺠﺎﻥ ﻭﺃﻛﺜﺮﻭا ﻣﻨﻪ، ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﺷﺠﺮﺓ ﺁﻣﻨﺖ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ، ﻭﻋﺰاﻩ ﺷﻴﺨﻨﺎ ﻟﻪ ﻋﻦ ﺃﻧﺲ، ﻭﻟﻪ ﺑﻼ ﺳﻨﺪ ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ ﻣﺮﻓﻮﻋﺎ: ﻛﻠﻮا اﻟﺒﺎﺫﻧﺠﺎﻥ ﻭﺃﻛﺜﺮﻭا ﻣﻨﻪ، ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﺷﺠﺮﺓ ﺭﺃﻳﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺟﻨﺔ اﻟﻤﺄﻭﻯ، اﻟﺤﺪﻳﺚ، ﻭﻓﻴﻪ: ﻭﻣﻦ ﺃﻛﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﺩاء ﻛﺎﻧﺖ ﺩاء، ﻭﻣﻦ ﺃﻛﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﺩﻭاء ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻭاء، ﻭﻛﻠﻬﺎ ﺑﺎﻃﻠﺔ . 

حديث الشجرة التي قال عنها الرسول أكثروا من الطعام منها

وقد ورد في فضل أكل الباذنجان عدة روايات بأحاديث موضوعة وباطلة لا تصح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ومنها : 

روى أبو هريرة وحدثه السخاوي في المقاصد الحسنة الصفحة أو الرقم : 170 ، حديث باطل لا يصح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( - كلوا الباذِنجانَ ، وأَكْثِروا منهُ فإنَّها أوَّلُ شجرةٍ رأيتُها في جنَّةِ المأوَى)، وهناك رواية أخرى لا تصح ، وهي: _ من أَكَلَها على أنَّها داءٌ؛ كانَت داءً ، ومَن أَكَلَها على أنَّها دواءٌ؛ كانت دواءً [ يعني الباذنجان ])، وهناك رواية أخرى باطلة لا أصل له، عن الزركشي (البدر) في اللآلئ المنثورة الصفحة أو الرقم : 150 ، وهي: ( الباذنجانُ لما أُكِلَ له).

وورد حديث منكر عن عبدالله بن عباس  وحدثه ابن حجر العسقلاني في لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 5/211 ، وهو: ( كنا في وليمةِ رجلٍ من الأنصارِ ، فأُتِيَ بطعامٍ فيه باذنجانٌ ، فقال رجلٌ من القومِ : يا رسولَ اللهِ ، إنَّ الباذنجانَ يُهَيِّجُ المرارَ ، ويُيَبِّسُ اللسانَ ، فأكل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم باذنجانةً باذنجانةً في لقمةٍ ، فأعاد الرجلُ ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم : إنما الباذنجانُ شفاءٌ من كلِّ داءٍ ، ولا داءَ فيهِ ).

وجاء حديث موضوع كذلك عن ابن القيم في المنار المنيف الصفحة أو الرقم : 44 ، أن الباذنجانُ شفاءٌ من كلِ داءٍ، وكذلك رواية الشوكاني في الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 167 ، أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّمَ أكَلَ باذِنْجانةً في لُقْمةٍ وقال: إنَّما الباذِنْجانُ شِفاءٌ مِن كلِّ داءٍ.

وورد عن النبي صلى الله عليه وآله :( كلوا الباذنجان وأكثروا منها ، فإنّها أول شجرة أمنت بالله عز وجل)، وقال "ص" أيضاً : ( كلوا الباذنجان فإنها شجرة رأيتها في الجنة المأوى ، شهدت لله بالحق ، ولي بالنبوة و العلي بالولاية ، فمن أكلها على أنها داء كانت داء ، ومن أكلها على أنها دواء كانت دواء) .

 وروي أن النبي صلى الله عليه وآله كان في دار جابر ، فقدم إليه الباذنجان فجعل يأكل ، فقال :( يا جابر مه ، إنها أول شجرة أمنت بالله ، اقلوه وأنضجوه و زيّنوه ولينوه ، فإنه يزيد في الحكمة )و عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ( كلوا الباذنجان فإنه يذهب الداء ولا داء له )، ( كلوا الباذنجان فإنه جيد للمرة السوداء ) .

 

آداب ما قبل الطعام 1- أن يستطيب طعامه وشرابه بأن يعدهما من الحلال الطيب الخالي من شوائب الحرام لقوله – تعالى - : "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْالبقرة : 272 ) .   )"

 

2- أنه ينوي بأكله وشربه التقوية على العبادة، ليثاب على ما أكله وشربه.

 

 

اقرأ أيضاَ :

السعودية تزف بشرى كبرى لمواطني دول مجلس التعاون الخليجي وحاملي الإقامة المميزة والمستثمرين وحاملي تأشيرات الزيارة